أسفرت قرعة التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس الأمم الأوروبية القادمة (يورو 2012) لكرة القدم عن بعض المواجهات بين منتخبات الدول الاسكندنافية.
وأوقعت القرعة المنتخب الدنماركي ، الذي سيكون المنتخب الاسكندنافي الوحيد في نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ، ضمن المجموعة الثامنة التي يواجه فيها منتخبين آخرين من اسكندنافيا هما المنتخبين النرويجي والأيسلندي.
بينما يلتقي المنتخب السويدي نظيره الفنلندي ضمن منافسات المجموعة الخامسة بالتصفيات.
وأعرب المدرب مورتن أولسن المدير الفني للمنتخب الدنماركي عن خوفه من تعرض لاعبيه للإرهاق الذهني. وأكد أنه يتمنى أن يخوض فريقه أقل عدد ممكن من المباريات في التصفيات خلال خريف العام الحالي. ويخوض الفريق بالفعل أربع مباريات في التصفيات خلال هذا الخريف.
ويجتمع أولسن المحنك مع مدربي منتخبات البرتغال والنرويج وقبرص وأيسلندا لمناقشة المواعيد المقترحة.
وقال إيجيل "دريللو" أولسن المدير الفني للمنتخب النرويجي إنه يأمل في أن تكون المباراة الأولى في المجموعة أمام أي من المنتخبين الدنماركي أو البرتغالي.
وصرح دريللو لشبكة "إن آر كيه" التلفزيونية بأن المنتخبين الدنماركي والبرتغالي سيشاركان في كأس العالم وسيخوضان المباراة الأولى في التصفيات بعد كأس العالم بفترة قصيرة مما يمنح الأفضلية لفريقه في مواجهة أي منهما.
ويبدو المنتخب الهولندي هو المرشح الأقوى بالطبع في المجموعة الخامسة التي تضم معه ثلاثة منتخبات قد يشتعل الصراع بينها على المركز الثاني وهي منتخبات السويد وفنلندا والمجر كما تضم المجموعة منتخبي مولدوفا وسان مارينو.
وقال إيريك هامرين ، الذي تولى تدريب المنتخب السويدي في العام الماضي ، إن القرعة التي أقيمت أمس الأحد في العاصمة البولندية وارسو كانت جيدة وأن فريقه وقع في مجموعة مثيرة.
أما المدرب البريطاني ستيوارت باكستر المدير الفني للمنتخب الفنلندي والذي تولى من قبل تدريب العديد من فرق الدوري السويدي فقال إن المنتخب الهولندي قد يكون المرشح الأقوى لصدارة المجموعة ولكن المرشح الأقوى للمركز الثاني لم يتضح بعد.
وقال باكستر على موقع الاتحاد الفنلندي بالانترنت "نحن ، منتخبا السويد والمجر ،سنحصل على نقاط من بعضنا البعض. ولذلك أعتقد أنها مجموعة مثيرة".
أما أندريس سفينسون قائد المنتخب السويدي فصرح إلى القناة الرابعة بالتلفزيون السويدي قائلا إن المباراتين أمام المنتخب الفنلندي ستكونان "حاسمتين".
وأوقعت القرعة المنتخب الدنماركي ، الذي سيكون المنتخب الاسكندنافي الوحيد في نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا ، ضمن المجموعة الثامنة التي يواجه فيها منتخبين آخرين من اسكندنافيا هما المنتخبين النرويجي والأيسلندي.
بينما يلتقي المنتخب السويدي نظيره الفنلندي ضمن منافسات المجموعة الخامسة بالتصفيات.
وأعرب المدرب مورتن أولسن المدير الفني للمنتخب الدنماركي عن خوفه من تعرض لاعبيه للإرهاق الذهني. وأكد أنه يتمنى أن يخوض فريقه أقل عدد ممكن من المباريات في التصفيات خلال خريف العام الحالي. ويخوض الفريق بالفعل أربع مباريات في التصفيات خلال هذا الخريف.
ويجتمع أولسن المحنك مع مدربي منتخبات البرتغال والنرويج وقبرص وأيسلندا لمناقشة المواعيد المقترحة.
وقال إيجيل "دريللو" أولسن المدير الفني للمنتخب النرويجي إنه يأمل في أن تكون المباراة الأولى في المجموعة أمام أي من المنتخبين الدنماركي أو البرتغالي.
وصرح دريللو لشبكة "إن آر كيه" التلفزيونية بأن المنتخبين الدنماركي والبرتغالي سيشاركان في كأس العالم وسيخوضان المباراة الأولى في التصفيات بعد كأس العالم بفترة قصيرة مما يمنح الأفضلية لفريقه في مواجهة أي منهما.
ويبدو المنتخب الهولندي هو المرشح الأقوى بالطبع في المجموعة الخامسة التي تضم معه ثلاثة منتخبات قد يشتعل الصراع بينها على المركز الثاني وهي منتخبات السويد وفنلندا والمجر كما تضم المجموعة منتخبي مولدوفا وسان مارينو.
وقال إيريك هامرين ، الذي تولى تدريب المنتخب السويدي في العام الماضي ، إن القرعة التي أقيمت أمس الأحد في العاصمة البولندية وارسو كانت جيدة وأن فريقه وقع في مجموعة مثيرة.
أما المدرب البريطاني ستيوارت باكستر المدير الفني للمنتخب الفنلندي والذي تولى من قبل تدريب العديد من فرق الدوري السويدي فقال إن المنتخب الهولندي قد يكون المرشح الأقوى لصدارة المجموعة ولكن المرشح الأقوى للمركز الثاني لم يتضح بعد.
وقال باكستر على موقع الاتحاد الفنلندي بالانترنت "نحن ، منتخبا السويد والمجر ،سنحصل على نقاط من بعضنا البعض. ولذلك أعتقد أنها مجموعة مثيرة".
أما أندريس سفينسون قائد المنتخب السويدي فصرح إلى القناة الرابعة بالتلفزيون السويدي قائلا إن المباراتين أمام المنتخب الفنلندي ستكونان "حاسمتين".